لآتُدَخّلَ فَآلْخُرُوّجَ بِدُوْنِ رَدِّ آَصْعَبْ ... صِدْقٍ

لآتُدَخّلَ فَآلْخُرُوّجَ بِدُوْنِ رَدِّ آَصْعَبْ ... صِدْقٍ

يَعْنِىَ مُصَمَّمُ تُدْخِلِ.....

......طَيِّبٌ تَأَكَّدَ انَّكَ لَنْ تَمَلُّ

وَتُخْرِجُ بِسُرْعَةٍ........

......وَمَا دُمْتُ دَخَلْتُ

فَلَابُدَّ انْ تُرِدْ.........

....وَلَكِنَّ....

اقْرَأْ اوَّلَا......

......وَمَا دُمْتُ وَصَلَتْ هُنَا

اذُنٌ........

يَجِبُ انْ تَقْرَأَ ...

أَكِيْدْ؟.....

يَا رَيْتْ تُحَافِظُ عَلَىَ إِصْرَارِكَ وَتُطَبِّقُ
الْآتِــــــــــــــــــــيُ ....

مَهَارَةِ ... قَدْ تَصَعَّبْ إِيْجَادِهَا

بَسّ سَهْلَةٌ لَوْ أَرَدْتَ ...

تُحِبُّ نُجَرِّبِ مَعَ بَعْضٍ ...

وَ الْحِكْمَةَ مَنْ وَرَائِهَا ...بَسِيْطَةِ جِدّا

"حَيَاةً بِصَبْغَةِ غَيْرُ عَادِيَّةٍ "

وَ هُــــــــــــــــــــــــ ـــــــيُ أَنَّ ...

" تَبْدَأَ يَوْمَكَ بِالْحُبِّ "

بِأَنَّ تَصْحُوَ بَاكِرَا ...

وَ تَتَذَكَّرُ .............

...أَنْ تَكُوْنَ عَطُوْفَا ..

صَبُوْرَا...

وَدَوْدَا ...

فِيْ كُلِّ أُمُوْرِ حَيَاتِكَ ...

وَ أَنْ تَبْذُلَ جَهْدَا فِيْ أَنْ تَتَغَاضَى عَنْ نَقَائِضُ
الْآَخِرِينَ وَ نَقَائِضَكِ ..

" وَ تَخْتِمُهُ أَيْضا بِالْحُبِّ "

وَ ذَلِكَ بِأَنَّ تُعْطِيَ نَفْسَكَ لَحْظَهْ لِتُعَبِّرَ فِيْهَا عَنْ
امْتِنَانِكَ لِهَذَا الْيَوْمِ ...

وَ تَتَأَمَّلُ إِلَىَ أَيِّ مَدَىْ كَانَ هَدَفِكَ لِتَعِيْشْ فِيْ حُبّ
يَتَواءَمْ مَعَ تَصَرُّفَاتِكَ .....

وَ اخْتِيَارَاتِكِ ..

وَ تَبْتَسِمُ مَوَدَّعَا يَوْمُكَ أَيْضا بِالْحُبِّ ...

تَعْلَمُهَا ..

اعْتُدْ عَلَيْهَا...

سَرَّ الْجَاذِبِيَّةِ الْمُشْرِقَةً ..

الصِّحَّةِ الْمُتَدَفِّقَةِ ...

الْسَّعَادَةِ الْوَافِرَةُ ..

الْنَّجَاحَ الْدَّائِمُ ...

ابْتَسِمْ ..

وَزَوّدَ رُوْحِكَ بِالْوُقُودِ ..

ابْتَسِمْ ..

وَارْفَعْ مِنْ رُوْحِكَ الْمَعْنَوِيَّةِ ...

ابْتَسِمْ ...

وَ لَا تُحَرِّمُهَا مِنْ حَوْلِكَ ...

فَسَرَعَانُ مَا تِنْسَابُ فِيْ دَاخِلَ نَفْسَكَ ....

وَ تَغْمُرُهَا رَاحَةَ وَ سَعَادَةِ ..

وَ لَا تَتَرَدُّ ...

وَ ابْتِسَمْ الْآَنَ ..

وَاحِدَةً مِنْ أَمْتَعِ وَ أَجْمَلُ رُفَاهِّيَاتِ الْحَيَاةِ ...

وَهِيَ ...

أَنْ يَكُوْنَ لَدَيْكَ الْوَقْتِ الْكَافِيْ لِتَسْتَرِيْحَ...

تُفَكِّرُ ..

تُنْجَزُ اعْمَالُكَ عَلَىَ خَيْرِ وَجْهٍ ..

هُنَاكَ وَسِيْلَةٌ وَاحِدَةِ فَقَطْ تُمَكِّنُكَ مِنْ ذَلِكَ ...

وَهِيَ بِأَنَّ تُتِيْحُ لِنَفْسِكَ دَقَائِقَ تُسَجَّلُ فِيْهَا كُلُّ مَا
تَوَدُّ الْقِيَامِ بِهِ ..

أَوْ تَذَكُّرِهِ ...

طِبْقَا لِأَهَمِّيَّتِهِ ..

عِنْدَهَا ...

تِصْبَحْ حَيَاتِكْ أَكْثَرَ مُتْعَةِ ..

وَ تُضِيْفُ إِلَىَ سَنَوَاتٍ عُمُرِكَ سَنَوَاتٍ ..

انّ كُنْتَ تَبْحَثُ عَنْ هُدُوْءِ الْاعصِابَ ...

فَالِاسْتِرْخَاءُ تَجْرِبَةٍ سَارَّةُ للاعْصَابِ ...

فَقَطْ دَرْبِ نَفْسَكَ وَاجْعَلْ دَهْنِكَ هَادِئا ..

فِيْ ايّ وَقْتٍ شِئْتَ ... وَايْنَّما كُنْتُ ..

لِتَحْتَفِظْ بِحَيَوِيَّتِكَ وَطَاقاتُكِ ...

وَنَتَخَلَّصْ مِنْ هُمُوْمِ الِدِيْنَا وَمَشَاكِلْهَا الَّتِيْ اصْحَبتَ
جُزْءٌ مِنْ حَيَاتِنَا

وَاخِيرا ...

.......حَاوَلَ دَائِمَّا انّ تَكُوْنُ مَصْدَرُ سَعَادَةً لِغَيْرِكَ........

......وَانْ تَجْعَلَ مَنْ نَبَضَاتُ قَلْبِكِ مَصْدَرُ لَاحْيَاءِ قُلُوْبِ
اخْرَى.......

وَ بِالْطَّبْعِ......

...... لَا تُنْسَىَ ذِكْرِ الْلَّهِ

وَ مِّثْلُنَا الْأَعْلَىَ مُحَمَّدُ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ......

.....هَلْ ستُطَبِقُونَهَا؟؟!!!!

إِنْتُمْ الْلِيْ أصُرِيْتمّ تَدْخُلُوَا........

تَذَكَّرُوْا.......

.......أَنَا لَمْ أَدْعُوْا أَحَدٌ لِلدخووووووووووووووّلَ

دَخَلْتُ لِوَحْدِكَ......

وَلَكِنَّ....

......مْلْيُوْنِ مَرْحَبَا بِكَ......

....نَوْرَتُ/يُ الْصَّفْحَةِ....

لآتُدَخّلَ فَآلْخُرُوّجَ بِدُوْنِ رَدِّ آَصْعَبْ ... صِدْقٍ 29820z2qdwfxjob

لآتُدَخّلَ فَآلْخُرُوّجَ بِدُوْنِ رَدِّ آَصْعَبْ ... صِدْقٍ 29820z2qdwfxjob